من النظرة الثانية الموسم 2 : كوشي و ارناف لا يؤمنان بالحب لكنهما وقعا في الغرام

. . ليست هناك تعليقات:
من النظرة الثانية ،الدراما البوليوودية الأكثر شعبية و رومانسية في الهند تعود في موسم ثاني. نعم، كوشي و ارناف يعودان. تفاصيل و احداث هذا المسلسل الرائع.


بعد النجاح الجماهيري الواسع الذي حققه الموسم الأول عربياً، وإثر لقاء الجمهور أبطال العمل أخيراً، تعرُض "MBC Bollywood" الموسم الثاني من الدراما الهندية المتميزة "من النظرة الثانية". هو العمل الذي طال انتظار المشاهدين لحلقاته الجديدة، وطالبوا بعرضه سريعاً، بعدما توقّفت أحداث حلقاته الماضية عند تفاصيل مشوقة، ظلّت مفتوحة على احتمالات متعددة. هي قصة حب وُلدت من النظرة الأولى بين "كوشي" و"أرناف"، وتعمّقت مشاعرهما من النظرة الثانية، فقررا أن يكمّلا مشوارهما في الحياة معاً، لكن كثيراً ما تسير الأمور على خلاف ما يخطط له الأحبة، فتعضهم أمام عراقيل تفسد ما رسموه معاً للمستقبل. و في الموسم الثاني
يستكمل "من النظرة الثانية"، في جزئه الثاني، قصة "كوشي" (سانايا إيراني)، الفتاة البسيطة والتقليدية التي تنتمي إلى منطقة بعيدة من العاصمة، وتعيش في ظل عادات وتقاليد صارمة، ولقاؤها بـ "أرناف" (بارون سوبتي)، الشاب الثري والمتغطرس والمغرور، الذي لا يعترف بوجود الحب أساساً، لكنه سيغيّر حياتها تماماً. في هذا الوقت، تتبدّل مشاعره، وتتغير طباعه عند لقائه بفتاة أحلامه، من دون سابق تصور وتصميم. وإذا كان غرور الشاب وعنجهيته يمنعانه من الاعتراف بحبه الوليد، فإن خجل الفتاة وانتماءها إلى أسرة محافظة، سيجعلانها ترفض الاعتراف - حتى أمام نفسها - بأنها تميل إلى هذا الشاب الغني، غريب الأطوار. يُعتبَر "من النظرة الثانية" أحد أكثر الأعمال شعبية وجماهيرية على الشاشة الصغيرة في بوليوود في السنوات الأخيرة. وقد حصد جوائز عدة، ووصف بأنه "الدراما الأكثر رومانسية" في الهند أخيراً، وذلك بحسب الاستطلاعات الجماهيرية. كما يتمتّع بطلا العمل بكاريزما قوية، وقد نجحا بأن يشكّلا ثنائياً مميّزاً، نال استحساناً جماهيرياً واسعاً. حصد بطل العمل جائزة "أفضل ممثل" على أدائه عام 2012، كما حصلت البطلة على لقب "أكثر الممثلات شعبية" في أكبر حفل توزيع جوائز في الهند عام 2012. ما رأيكم ؟ 


تعليقات فيسبوك
0تعليقات جوجل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تابعني على الفيس بوك

المشاركات الشائعة

تلمسان tlemcen. يتم التشغيل بواسطة Blogger.