مسلسل حبيبي دائما الحلقة الثالث 3 مترجمة

. . ليست هناك تعليقات:


ايضا يمكن مشاهدة من هنا
وفي اخير لاتنس تعليق اسفل الصفحة وزيارة الصفحتنا على الفيس بوك
ملخص الحلقة
بارو على وشك ان تقع فياتى رودرا مسرعا و يمسكها و يغمى عليها فيحملها (بنت المحظوظه مره ارناف و مره رودرا مش شاطره غير فى الوقوع ههههههههه) و تاتى سياره شرطه و بها بندى و تنادى على بارو فيرش رودرا وجهها بالماء فتفتح عينها وتجده و ينظران الى بعضهما و يطلب من الظابط ان ياخذ الفتاتين الى منزلهم و لكن الظابط يقول انا اشك بهما و يمكنهما اخبارى كل شىء و يسئلهم اين كانوا فتقول بندى ناخذ فسنان زفافها فينظر اليها رودرا و يقول اوصلهم و اوصلنى الى المركز و يركبوا السياره و بارو تنظر له وهو ايضا ينظر لها عبر مراه السيارهو ترى بارو فراشتها روكمانى و تبتسم
السيده تاكور تهدىء بارو ثم تجد على كتفها دم فتقول لها انتى تنزفين و لكن بارو تتذكر انه دم الظابط و تخبرها فى حين رودرا يتفقد جرحه و ياتى السيد تاكور الى بارو و يطمئن عليها و يسئل عن الحقيبه فتخبره بندى ان اللصوص اخذوها فيقول المهم هو سلامتكم و تمتدح بندى شجاعه الظابط فيصرخ تاكور فى وجهها و يقول انهم نار و لن اعقابك لانك من ابناء القريه والا كنت دفنتك حيه
يطلب تاكور من رجاله توصيل الفتيات الى منزلهم و زوجته تقول ظابط جديد اتى الى القريه و هو منزعج و رودرا مع الطبيب يسئل هل توصل الى معلومه عن الرجل فيقول نعم انه من على الحدود و الظابط يقول لرودرا ان الخياط هرب و يجب ان نستجوب الفتاتين و لكن رودرا يتجاهل كلامه و يطلب منه ان يذهب ليرتاح
بارو تخبرها عمتها ان الله اراد فعل ذلك حتى ترتدى فستان زفاف والدتها و تعطيه لها و هى سعيده و تسئلها خالتها عن دميتها فتقول بارو لا اتذكر اين هى ربما اعطيتها لاحد و رودرا يجلس و يتذكر مشاجره مع والده و انه يناديه رانوات و ليس بابى و ابوه يرفض الذهاب معه الى بيربور و يطلب منه رودرا ان ينسى والدته فيقول له انتزع عينك لانها تفكرنى بها و سانساها و يتذكر كلمات والده و نصيحته ان النساء ليس ملك لاحد
تاكور يجلس ونائم فتاتى زوجته وتاخذ من يده المذكره فيستيقظ و ياخذها منها فتسئله ماذا كنت فيقول لن تصدقى و يبدء يتغزل بها و ياتى اليه احد رجاله فيشير له ان يذهب و يخبر زوجته ان تنتظره وسيعود بعد قليل و يذهب الى كيسارى الخياط و يضربه فيقول لقد اضعت وقتى و الحقيبه فيقول الخياط لا انها هنا معى فياخذها تاكور ويرمى الفستان و ياخذ المال و يقول لكيسارى انت اخطات و الخياط يطلب المغفره فيقول له تاكور لقد فعلت كل شىء حتى اجعل القرويين يكرهون الظباط حتى انى جعلت رجالى يرتدوا زيهم و يقتلوا كل الابرياء الذين كانوا فى الحافله اذهب الى ان ينتهى الزواج ولا تجعل احد يراك
رودرا يشعر ان هناك شخص وهناك من يصوب المسدس نحوه ولكنه يجدها ليلى الراقصه و يقول لها لماذا اتيتى وكيف دخلتى انا اخبرتك انى انا من سياتى اليكى فتقول له لقد اشتقت لك و ياتى الظابط ويخبر رودرا ان هناك معلومات تفيد ان هناك رجال سيدخلوا عبر الحدود لعرض زواج و رودرا يطلب منه ان يستعدوا و يخبر ليلى الا يراها هنا عندما ياتى :)لانه لا يتعلق باحد ولا يحب احد فتقول اعرف اننى للتسليه فقط و انت تعيش مع غضبك
رودرا يراقب القافله و يخبر الظابط امان ان يكونوا حذرين و يرى رجل فيقول له ابنى سيتزوج و نحن ذاهبون فيقول رودرا حسنا و تقع احدى الصناديق و تنفتح ويخرج منها ماصوره فيسئل رودرا ما هذه فيخبر الرجل انه من اجل بناء الخيامو يقول رودرا لامان اريد احدى هذه الصناديق ولا تجعلوهم يشعروا اننا نراقبهم
بندى تاتى الى بارو وتخبرها ان قافله الزواج اتت و انها سترى كيف يبدو عريسها و عمتها تطلب منها الا تفتح الباب لاحد و بارو ترتدى فستان عرس والدتها وترقص به ثم ترى الفراشه وعندما تنظر من الشباك ترى رودرا قادم على دراجته فتشعر بالخوف و تقول السيد تاكور قال انهم يهدموا سعادتنا احمينى يا الهى
تحفه عايزه لايكات كتير مسلسل حلو على فكره
بارو على وشك ان تقع فياتى رودرا مسرعا و يمسكها و يغمى عليها فيحملها (بنت المحظوظه مره ارناف و مره رودرا مش شاطره غير فى الوقوع ههههههههه) و تاتى سياره شرطه و بها بندى و تنادى على بارو فيرش رودرا وجهها بالماء فتفتح عينها وتجده و ينظران الى بعضهما و يطلب من الظابط ان ياخذ الفتاتين الى منزلهم و لكن الظابط يقول انا اشك بهما و يمكنهما اخبارى كل شىء و يسئلهم اين كانوا فتقول بندى ناخذ فسنان زفافها فينظر اليها رودرا و يقول اوصلهم و اوصلنى الى المركز و يركبوا السياره و بارو تنظر له وهو ايضا ينظر لها عبر مراه السيارهو ترى بارو فراشتها روكمانى و تبتسم
السيده تاكور تهدىء بارو ثم تجد على كتفها دم فتقول لها انتى تنزفين و لكن بارو تتذكر انه دم الظابط و تخبرها فى حين رودرا يتفقد جرحه و ياتى السيد تاكور الى بارو و يطمئن عليها و يسئل عن الحقيبه فتخبره بندى ان اللصوص اخذوها فيقول المهم هو سلامتكم و تمتدح بندى شجاعه الظابط فيصرخ تاكور فى وجهها و يقول انهم نار و لن اعقابك لانك من ابناء القريه والا كنت دفنتك حيه
يطلب تاكور من رجاله توصيل الفتيات الى منزلهم و زوجته تقول ظابط جديد اتى الى القريه و هو منزعج و رودرا مع الطبيب يسئل هل توصل الى معلومه عن الرجل فيقول نعم انه من على الحدود و الظابط يقول لرودرا ان الخياط هرب و يجب ان نستجوب الفتاتين و لكن رودرا يتجاهل كلامه و يطلب منه ان يذهب ليرتاح
بارو تخبرها عمتها ان الله اراد فعل ذلك حتى ترتدى فستان زفاف والدتها و تعطيه لها و هى سعيده و تسئلها خالتها عن دميتها فتقول بارو لا اتذكر اين هى ربما اعطيتها لاحد و رودرا يجلس و يتذكر مشاجره مع والده و انه يناديه رانوات و ليس بابى و ابوه يرفض الذهاب معه الى بيربور و يطلب منه رودرا ان ينسى والدته فيقول له انتزع عينك لانها تفكرنى بها و سانساها و يتذكر كلمات والده و نصيحته ان النساء ليس ملك لاحد
تاكور يجلس ونائم فتاتى زوجته وتاخذ من يده المذكره فيستيقظ و ياخذها منها فتسئله ماذا كنت فيقول لن تصدقى و يبدء يتغزل بها و ياتى اليه احد رجاله فيشير له ان يذهب و يخبر زوجته ان تنتظره وسيعود بعد قليل و يذهب الى كيسارى الخياط و يضربه فيقول لقد اضعت وقتى و الحقيبه فيقول الخياط لا انها هنا معى فياخذها تاكور ويرمى الفستان و ياخذ المال و يقول لكيسارى انت اخطات و الخياط يطلب المغفره فيقول له تاكور لقد فعلت كل شىء حتى اجعل القرويين يكرهون الظباط حتى انى جعلت رجالى يرتدوا زيهم و يقتلوا كل الابرياء الذين كانوا فى الحافله اذهب الى ان ينتهى الزواج ولا تجعل احد يراك
رودرا يشعر ان هناك شخص وهناك من يصوب المسدس نحوه ولكنه يجدها ليلى الراقصه و يقول لها لماذا اتيتى وكيف دخلتى انا اخبرتك انى انا من سياتى اليكى فتقول له لقد اشتقت لك و ياتى الظابط ويخبر رودرا ان هناك معلومات تفيد ان هناك رجال سيدخلوا عبر الحدود لعرض زواج و رودرا يطلب منه ان يستعدوا و يخبر ليلى الا يراها هنا عندما ياتى :)لانه لا يتعلق باحد ولا يحب احد فتقول اعرف اننى للتسليه فقط و انت تعيش مع غضبك
رودرا يراقب القافله و يخبر الظابط امان ان يكونوا حذرين و يرى رجل فيقول له ابنى سيتزوج و نحن ذاهبون فيقول رودرا حسنا و تقع احدى الصناديق و تنفتح ويخرج منها ماصوره فيسئل رودرا ما هذه فيخبر الرجل انه من اجل بناء الخيامو يقول رودرا لامان اريد احدى هذه الصناديق ولا تجعلوهم يشعروا اننا نراقبهم
بندى تاتى الى بارو وتخبرها ان قافله الزواج اتت و انها سترى كيف يبدو عريسها و عمتها تطلب منها الا تفتح الباب لاحد و بارو ترتدى فستان عرس والدتها وترقص به ثم ترى الفراشه وعندما تنظر من الشباك ترى رودرا قادم على دراجته فتشعر بالخوف و تقول السيد تاكور قال انهم يهدموا سعادتنا احمينى يا الهى
‫#‏نهاية‬ 
تعليقات فيسبوك
0تعليقات جوجل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تابعني على الفيس بوك

المشاركات الشائعة

تلمسان tlemcen. يتم التشغيل بواسطة Blogger.